والكلام
عن أوجاع الكسر وآلامه ... ما هو الا صِنفٌ من هذيان المذبوح من شدة الألم
... فلا الكلام سيصلح الكسر ويلملم المتناثر من قلوبنا
ولا
استرجاع ذالك المشهد بحروفنا سيمحو أثره
بل تعمقه وتأصل له الكلمات ،وتحدد الكثير من معالمه المجهولة أحيانا فيزيد الألم ... وان كان من بين تلك الحروف ما قد يهون على النفس بمرور الزمن
بل تعمقه وتأصل له الكلمات ،وتحدد الكثير من معالمه المجهولة أحيانا فيزيد الألم ... وان كان من بين تلك الحروف ما قد يهون على النفس بمرور الزمن
فالكسر لا تبرئه الأيام وسيبقى أثره طويلاً وان زال وجعه
فالمكسور
وان استقام بترميم مُعجز ؛ ستبقى ندباته تشهد الى الأبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق