الاثنين، 5 يناير 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2/4/2023
كيف لأمل طال انتظاره أن يتحول لألم و أن نقول ليته لم يكن ؟! كيف لبكاء الفرح أن يتحول بكاء حزن! كيف تكون الحياة بهذا السخف و هذا الغدر ! الحي...
-
سألت الله جبرا وعوضا ... وما كنت أتطلع إلى كل ذاك الفيض ... كان منتهى أملي أن يطيب قلبي وان أعود لاقبل على الناس كما كنت...
-
عام مر على رحيلك سيدي وكل يوم يمر يزداد حزني عليك و كلما أردت أن أكتب لك أو عنك اهتز قلبي و عجز قلمي تماما فلم اعتاد أن أكتب عن عظيم مثلك فأ...
-
كيف لأمل طال انتظاره أن يتحول لألم و أن نقول ليته لم يكن ؟! كيف لبكاء الفرح أن يتحول بكاء حزن! كيف تكون الحياة بهذا السخف و هذا الغدر ! الحي...
هناك تعليق واحد:
لا منجاة من حزن الفراق ولو كان لاحد ان ينجو منه لنجا منه يعقوب وقد ابيضت عيناه من الحزن على فراق يوسف وليس من الحزن على ما قد يكون آل اليه فقد علم انه فى حفظ الله وان الله لن يضيعه ولو نجا منه احد لنجا منه رسولنا صلى الله عليه وسلم فى حزنه على فراق ابنه ابراهيم حين قال وانا على فراقك يابراهيم لمحزونون وليس على موتك فلو كان حزنك على فراق احد فليس له دواء الا الصبر وان كان حزنك على فوات مطلوب دنيوى كمركز او مال فلا يحسن بمثلك ان يحزن على ذلك فان الله يبتلينا حتى يستوى عندنا حصول المطلوب وفواته كما قال تعالى للنبى واصحابه ( لكى لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم ) واما ان كان الحزن على ما آال اليه حال المسلمين من الهزيمة فلا يجوز لنا ان نحزن لانا قد نهينا عن ان نحزن على هزيمتنا كما نهى الله الصحابة عن الحزن يوم أحد ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ان كنتم مؤمنين )
إرسال تعليق