قد
نلتمس الأعذار لمن نحب ولكن يبقى في الصدر كثير من الألم .... مرده الشعور بالهوان
في لحظة انكسار واعتقاد أبدي بأن علاقاتنا
قد سمت فوق شوائب الظنون ،ولكنك آثرت أن تقتص لنفسك دون أن تسمع دفاعي ... وكان
ثأرك سقطة في علاقتنا شهد عليها الجميع
ورغم
عزمي على استمرار الوصال والعود كما كنا ... إلا أن ذاك المشهد يطل علي برأسه كلما أردت ان نعود ... فيملىء قلبي خوفًا من حبيبب
هٌنتُ عليه يوما فعزم على الثأر حتى دون عتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق