الجمعة، 22 أبريل 2016

الأحزان الممنوعة



 
 
 


أسمعت  يوما عنها ؟
تلك الأحزان التي لايمكن  لنا البوح عن أسبابها
تلك التي قد تعكر صفوهم
أو قد تضعهم في حيز الاتهام
تلك التي لا تجد من يقدر سببها
أعلم ان تقديرهم ليس أمراً له أهمية
ولكن حزنك وقتها سيصبح عبثا  ... سيصبح أمرا غير مقبول
سيصبح نوعاً من الجحود أو من عدم الاتزان
فإما أن تخفي ذاك الحزن الممنوع
أو أن تجد له ما يبرره وأنت بينهم

ليست هناك تعليقات:

2/4/2023

كيف لأمل طال انتظاره أن يتحول لألم و أن نقول ليته لم يكن ؟! كيف لبكاء الفرح أن يتحول بكاء حزن! كيف تكون الحياة بهذا السخف و هذا الغدر ! الحي...