وتخبوا بهجتم ويزول الكثير من الود الذي بان منهم ليس جفاءا منهم ...
ولكنه القلب عندما يتغير من حال إلى حال
ولكنه القلب عندما يتغير من حال إلى حال
وكأن أياديهم لا تصل إلينا ،وكأن حروفهم تنتقل في الفراغ
فلا أثر لها ،
والقلب مشغول بمواجعهم التي خلفتها الأيام ... فحجبت عنه كل محاولة منهم للوصول مجدداً ...
وحتى بعد أن تنجلي آثارهم فلا حب لهم ولا كره ...
يبقى لهم اللاشيء
ذاك هو منتهى خصوصيتهم في القلب الذي امتلىء بهم زمناً
والقلب مشغول بمواجعهم التي خلفتها الأيام ... فحجبت عنه كل محاولة منهم للوصول مجدداً ...
وحتى بعد أن تنجلي آثارهم فلا حب لهم ولا كره ...
يبقى لهم اللاشيء
ذاك هو منتهى خصوصيتهم في القلب الذي امتلىء بهم زمناً
فسبحان مقلب القلوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق