الثلاثاء، 8 مارس 2016

ما عاد يعنيني







 
وكنت أدفعك إلى الرحيل دفعاً ، وبكل  القوة التي تملكها ذراعاي
فلا تلبث أن  ترتد  أوجاع  قلبي عليه أضعاف تلك القوة  ....
 آلام انكسار  وفيض  من حزن
خبئته أين؟
لا أدري !
فالقلب  وكثرة ثقوبه أصبح لا يداري أهون شيء ... مكشوف كل ما انستر به
 
فمن عجزي عن حمله  
 ما عاد يعنيني أين هو ؟
ولا كم بدا منه علي ... وكم خفي ...
 


ليست هناك تعليقات:

2/4/2023

كيف لأمل طال انتظاره أن يتحول لألم و أن نقول ليته لم يكن ؟! كيف لبكاء الفرح أن يتحول بكاء حزن! كيف تكون الحياة بهذا السخف و هذا الغدر ! الحي...