وكنت أدفعك إلى الرحيل دفعاً ، وبكل القوة التي تملكها ذراعاي
فلا تلبث أن ترتد أوجاع
قلبي عليه أضعاف تلك القوة ....
آلام انكسار وفيض من حزن
خبئته أين؟
لا أدري !
فالقلب وكثرة ثقوبه أصبح لا يداري أهون شيء ... مكشوف كل ما انستر به
آلام انكسار وفيض من حزن
خبئته أين؟
لا أدري !
فالقلب وكثرة ثقوبه أصبح لا يداري أهون شيء ... مكشوف كل ما انستر به
فمن عجزي عن حمله
ما عاد
يعنيني أين هو ؟
ولا كم بدا منه علي ... وكم خفي ...
ولا كم بدا منه علي ... وكم خفي ...