الجمعة، 21 فبراير 2014

الى الله المشتكى
















كل الذي لا اشتهية يطرق بابي واحدا تلو الاخر ...



الاحداث تتلاصق ...مصابها جلل ... واشخاصها سلبوا حتى من رحمة الحيوان ...



أمن ... ادركت عظم شئنة وعظم حديث رسول الله صلوات ربي وسلامة "من بات آمنًا في سربه"



كل يوم هو باب خوف جديد يتجزء الى سبعة اضعاف او اكثر بعدد من احب واخالط






خوف يقض المضاجع ... ويسلب معنى الحياة الا من الترقب ...

 ترقب ليس منه طائل،الا ان قوانين الحوف تفرض نفسها على

الضعف البشري الخاضر في المشهد المزري لشخوص استحلت 

كل الحرام من أجل هدف مشؤووم ...





الى الله المشتكى

ليست هناك تعليقات:

2/4/2023

كيف لأمل طال انتظاره أن يتحول لألم و أن نقول ليته لم يكن ؟! كيف لبكاء الفرح أن يتحول بكاء حزن! كيف تكون الحياة بهذا السخف و هذا الغدر ! الحي...