كل الذي لا اشتهية يطرق بابي واحدا تلو الاخر ...
الاحداث تتلاصق ...مصابها جلل ... واشخاصها سلبوا حتى من رحمة الحيوان ...
أمن ... ادركت عظم شئنة وعظم حديث رسول الله صلوات ربي وسلامة "من بات آمنًا في سربه"
كل يوم هو باب خوف جديد يتجزء الى سبعة اضعاف او اكثر بعدد من احب واخالط
خوف يقض المضاجع ... ويسلب معنى الحياة الا من الترقب ...
ترقب ليس منه طائل،الا ان قوانين الحوف تفرض نفسها على
الضعف البشري الخاضر في المشهد المزري لشخوص استحلت
كل الحرام من أجل هدف مشؤووم ...
الى الله المشتكى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق