ويحدوك
الأمل في كل مرة وتتناسى لعل الآتي مختلف ...
لم
أقل تنسى فالأمر لن تطويه آلة النسيان بهذه السرعة ...
وتحاول
العو د في كل مرة كأول مرة ...
تظن
أحيانًا أنك قد وُفِقت ... وتقسم أحيانًا
أخرى هي الأغلب أن العود الأول أمر محال
فالشروخ
كثيرة والترميم ليس على ما يرام
محاولات ليس القصد منها إلا حفظ ماء الوجه ... وتسويف إعلان تلك النتيجة المعروفة ضمنًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق